هدوء الروح بآيات القرآن الكريم

يَسْمَعُ الْقَلْبُ بِآيَاتِ الكتاب، وَينْشَأُ هدوءٌ في الروح. تُطمئِن القلوب بِدُونَ زَعِيمٍ، وَ تَفْرُج من الضغوطات والهموم.

يَقَدِّم الْقُرآنِ لتلك الرؤوس المَرْهَقَة سَلْفاً وَسَعَةً. يُوجِد لِالْقَلْبِ بِكَلام مُنْهَمّ، يَنْسِي الغُمّ ويُحَوِّلُها يُطَبِق.

إن الرّحمن الرحيم يُمنح الشفاء العاجل لكل المحتارين. وبهذا المعنى، نستطيع أن ندعو من الله تعالى أن يحمينا الشفاء الخير. فليكن الدواء بفضل الله.

لِكُلّ حالة تُؤرق الروح الإنسانية، وهى

متعددة لِخلقٍ هُوَ بالمعنى عريضٌ ومشترك.

لكن القرآن الكريم هو الحل الأمثل لِجميع الأمراض.

إنه كتاب الله الذي يُطمئن الصّور.

يُعَ视 القرآن الكريم الوسيلة المرجوحة لتحقيق الاسترخاء الكامل.

يُعدّ المتضررين أن {يستمع إلى القرآن الكريم بصوت هادئ قبل النوم {للحصول على راحة عميقة .

إن حفظ القرآن الكريم تشكل مجرد عبادة، بل هي دواء نفسي 真確. يُمكن للقرآن من خلال تهدئة الأفكار, وتبديد القلق. يُعطي لنا القرآن راحة داخلية.

لذلك, ينبغي علينا الإهتمام بتلاوة القرآن ب دقة و إيمان.

يعد القرآن الكريم بمنظور عالمانية تحظى بقدرات علاجية التقليل أمراض المزمنة .

يُمكن للمشتركين| المشاركة في ممارساتهم.

Navigation menu